منتدى شباب القرنة يرحب بكم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب القرنة يرحة بالجميع


    وقال يونس: خرثمة النعل

    avatar
    محمود نت
    Admin


    المساهمات : 158
    تاريخ التسجيل : 08/03/2008
    العمر : 31

    وقال يونس: خرثمة النعل Empty وقال يونس: خرثمة النعل

    مُساهمة  محمود نت الإثنين مايو 05, 2008 12:38 pm

    رأسها، وخرثمة أيضا؛ فإذا لم يكن لها خرثمة فهي لسنة وملسنة؛ فإذا عرض رأسها فهي المخثمة. وقال يونس: في الشراك البطريقان، وهو ما كان على ظهر القدم من الشراك، وغيره يسمي ذلك: العضدان.
    باب
    قال أبو عبيدة: يقال: حلق رأسه وسحفه وسبته وجلطه وجلمطه وسلته وغرفه، إذا حلقه.
    باب آخر من النوادر
    قال يونس: حفصت الشيء " ، إذا ألقيته من يدك، بالصاد غير المعجمة؛ وحفضته، إذا عطفته، بالضاد المعجمة.
    قال أبو عبيدة: يقال: عششت الرجل عن مكانه وأعششته، إذا أزلته عنه وهو كاره.
    وقال: المتمهل والمتلئب مثل المسجهر سواء، وهو امتداد الليل وغيره.
    وقال: المقمهد: الذي قد لوى عنقه وشمخ بأنفه.
    وقال يونس: أقامت امرأة فلان عنده ربضتها، يعني امرأة العنين إذا أقامت عنده سنة ثم فرق بينهما.
    وقال يونس: ذففه بالسيف وذافه وذفه، وذفف عليه، إذا أجهز أي قتله؛ يقال بالدال والذال.
    وأخبر عن يونس قال: تقول العرب: " إن في مض لمطمعا " وفي مض ومض، يريدون بذلك كسر الرجل شدقه عند سؤال الحاجة.
    وقال يونس: تزوج فلان في شرية نساء، يريد حيا تلد نساؤهم الإناث، وتزوج في عرارة نساء، يريد حيا تلد نساؤهم الذكور.
    ويقال: رجع الأمر على قرواه، أي رجع على مسلكه الأول.
    وقال يونس: الرأتلة: أن يمشي الرجل متكفئا على جانبيه كأنه متكسر العظام.
    وقال أيضا: سقاء أدي وسقاء زني: بين الصغير والكبير. ويقال: هذا أمر له نجيث، أي عاقبة سوء، وأصله من النجيثة، وهي النبيثة.
    وقال يونس: الشريطة إذا وضعت الناقة ولدا شرطوا أذنه، فإن خرج منه دم أكلوه وإن لم يخرج دم تركوه.
    قال: ويقال: رجل دخشن: غليظ خشن. وأنشد:
    أصبحت يا عمرو كمثل الشن
    أمري ضروسا كعصا الدخشن
    وقال أبو عبيدة: تركت القوم حوثا بوثا، أي مختلطين.
    وقال: العكل: اللئيم من الرجال، والجمع أعكال.
    وقال يونس: يقال عكبشه وعكشه، إذا شده وثاقا. وبالعكش سمي الرجل عكاشة.
    وقال يونس: تقول العرب للرجل إذا أقر بما عليه: دح دح، وقالوا دحندح موصول، وقالوا دح دح بلا تنوين، يريدون قد أقررت فاسكت.
    وقال يونس: جاء فلان مضرفطا بالحبال، أي موثقا.
    وقال: يقال: صارت الحمى تحاوده وتعهده وتعاهده، وبه سمي الرجل حاودا، وهو أبو قبيلة من العرب من حدان. ويقال: فلان يحاودنا بالزيارة، أي يزورنا بين الأيام.
    ويقال: نحن في رسلة من العيش، أي في عيش صالح.
    وقال أبو عبيدة: يقال: يوم طان: كثير الطين؛ ورجل خاط من الخياطة، وكبش صاف: كثير الصوف؛ ورجل مال: كثير المال؛ ورجل نال: كثير النوال؛ ويقال: رجل مأل، بالهمز: كثير اللحم، وامرأة مألة مثل ذلك.
    قال: ويقال: تأنقت هذا المكان، أي أحببته وأعجبني. وفي الحديث أن عبد الله بن مسعود كان يقول: " إذا قرأت آل حاميم صرت في روضات أتأنق فيهن " ، أي يعجبنني. قال أبو بكر: قال أبو حاتم: الحواميم من كلام الصبيان، وإنما الوجه أن يقال: قرأت آل حاميم. وأنشد أبو بكر فى آل حاميم:
    وجدنا لكم في آل حاميم آية ... تدبرها منا تقي ومعرب
    يعني فصيحا يعرب اللغة.
    وقال يونس: لقيته أول ذات يدي، أي أول كل شيء. ويقال: أخبرته بالخبر صحرة بحرة وصحرة بحرة، أي كفاحا لم يسترمنه شيء.
    قال: ويقال: أخبرته خبوري وفقوري وحبوري وشقوري، إذا أخبرته بما عندك.
    قال: ويقال: زمهرت عيناه وازمهرت، إذا أحمرتا.
    قال يونس: تقول العرب: فطر ناب البعير وشقأ نابه وشق نابه وبقل وبزغ وصبأ بمعنى واحد.
    وقال: يقال: قد أجهى لك الأمر، إذا استبان ووضح؛ وأجهيت لك السبيل.
    ويقال: ما هيان فلان؟ أي ما أمره وما حاله؟ ويقال: سدح فلان بالمكان وردح به، إذا أقام به.
    ويقال: أنف فناخر، أي عظيم. وأنشد أبو بكر:
    إن لنا لجارة فناخره
    تكدح للدنيا وتنسى الآخره

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 3:03 pm